| 0 comments ]



لربما يستغرق الباحث العديد من الأوقات تصل إلي ساعات في بداية كتابة مقدمة فقرة ، وهي مشكلة عامة يعاني 
منها العديد من طلبة الماستر وهي مشكلة اختيار بعض الكلمات التي تكتب في بداية الفقرات ، ومن إجل حل تلك المشكلة الذي يعاني منها معظم الباحثين تم توفير بعض الكلمات التي تساعد الطلاب والباحثين في انجار 
الرسائل ولابحاث



إلا انه من الإنصاف القول بأن هناك
بيد أن
فلا بد من وجود
بما يعني
ويبدو جلياً
لقد سبقت الإشارة
من هذا يظهر
والخلاصة التي ننتهي إليها من هذا  
ومما يلاحظ
وبالمثل نري
ويتضح من تحليل بيانات جدول رقم
وكما سبقت الإشارة
كذلك يتبين من هذا الجدول
لعل من أهم الحقائق
وفيما يختص
ومما يلاحظ في هذه الدراسة
ولعل دراسة
ومن البديهي أن ينعكس
تستأثر
فضلاً عن
هكذا يتضح من كل ما تقدم أن
بيد أن
واضح من كل ما تقدم
والجدير بالملاحظة
لا شك أن هناك
وفي ضوء ذلك نجد
ومن المفيد جداً
من الأهمية بمكان
وكما سبقت الإشارة
ببدو جلياً أن هناك تباينا
إلي غير ذلك من الظواهر
يتضح من الجدولين
ويلخص الجدول التالي
نستنتج مما سبق
ويتبين من دراسة شكل
مما سبق أمكن استخلاص عدد من النتائج
ويمكن القول
مما هو عليه في الضفة الغربية
ولعل مما يلفت الانتباه
وتبين هذه الأرقام
يتضح من الجدول أن
علي سبيل المثال لا علي سبيل الاستقصاء
يتضح من الجدولين
وبالنظر إلي
يتضح من الرسم أن
ومن الطبيعي إذا
يتضح من الرسمين
والحقيقة أن
نستنتج مما تقدم
علاوة علي
والخلاصة مما تقدم
ومما سبق نستخلص
ولا بد من الإشارة أن
نظراً لعدم
ونخلص من ذلك
بيد أن هذا
ومن ناحية أخري
لن تعير الأمر أي انتباه
كما انه لا بد من الإشارة
وكمخرج من ذلك
ونخلص من كل ما تقدم
ينبغي التفرقة
وفي جميع الأحوال
بناء علي ذلك
بما يعني
وقد يكون من الإنصاف القول
لقد سبقت الإشارة
لم يجد سبيلاً للتطبيق
والخلاصة التي ننتهي إليها هي
هذا فضلاً عن
ومن هذا البيان
بجانب هذا التباين
وبالمثل نري
وعند البحث في
وكما سبقت الإشارة
يتضح من البيانات الواردة في الجدول السابق
 لعل من أهم الحقائق
وهذا ما يعكس
ومما يلاحظ من هذه الدراسة
لعل من ابرز النتائج
ومن البديهي أن ينعكس
ولعل السبب في ذلك
فضلاً عن
مما لا يدع مجالاً للشك
تكشف بجلاء

علي حد سواء

يفضي إلي

أنفة الذكر

عقبة كأداء

وقد توصلت الدراسة الميدانية

وصفة القول

وجدير بالذكر

ثمة ناحية ايجابية متميزة

وعموماً فليس هناك معيار ثابت اعدد الشقق التي تبني سنوياً

لا تتفق والمعايير الدولية

تخضع الي عدة معايير

ثمة ضرورة

أياً من المسؤلين الفلسطينين

ثمة حاجة ماسة

غير ان احداً في العالم

الا ان شيئاً لم يحدث

ويمكن ان نعزو السبب في ذلك الي

بدأ يضمحل شانها

يفضي الي

آنفة الذكر
 عمل الدكتور رائد صالحة -الجامعة الإسلامية - غزة               

0 comments

إرسال تعليق